CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Blog Article



احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.

التكنولوجيا جعلت حياتنا بشكل اسهل واسقطت الكثير من الحواجز مثل اختلاف الموقع الجغرافي والثقافه ويرجع السبب إلى الثورات الصناعيه هي التي حققت الاختلاف والثورة الصناعيه الرابعه هي تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل الانترنت والحوسبه الحسابيه والذكاء الاصطناعي والثورة الصناعيه الرابعه هي الثوره التي نعيشها في عصرنا الحالي ثورة مليئة بالتقدمات والتكنولوجيا والحياة قبل الثورة كانت بدائيه نوعاً ما وحياة صعبه لكن الأن نرى أن الثورة الرابعة فرضت نفسها وبقوة حيث اضافت تطور كبير للدول وايضاً الإنسان اصبح لا غنى عنه عن الآلات حيث بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية حتى صار الانسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية

ومن ثم فان تحليل البيانات عدت من محركات القيمة الاساسيه للثورة الصناعية .

يعد الذكاء الاصطناعي من أهم إرهاصات الثورة الصناعية الرابعة لما له من تطبيقات عديدة وان كان الذكاء البشري يعني بالقدرات العقلية كالقدرة على التكيف مع ظروف الحياة والاستفادة من التجارب والخبرات السابقة والتفكير والتحليل والتخطيط وحل المشكلات والاستنتاج السليم والاحساس بالآخرين بالاضافة الى سرعه التعلم واستخدام ما نتعلمة بالشكل السليم والمفيد ،وارتبط كل ذلك بقدرات المخ والعقل البشري والتي ترتبط بالحالة النفسية والجسمانية .

> إمكانية إيجاد بيئة مواتية لاستيعاب واكتساب تكنولوجيات هذه الثورة.

سابقًا. من مخاطر الثورة الصناعية الرابعة والتي خلقت تحديات اجتماعية واقتصادية،

يشهد المجتمع الدولي جملة من التغييرات ذات الطبيعة التكنولوجية والعلمية ،والتي أصبح لها انعكاس على الفرد والمجتمع والدولة ،وبدأت تظهر إرهاصات ثورة علمية جديدة أصبح لها قوة التأثير في المجال السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والأمني وغيرها ، حيث أصبحت تستخدم الآليات التقنية الجديدة في تصحيح العلاقة المباشرة بين الحاكم والمحكوم وفي الاستجابة للمطالب الشعبية عبر تقديم الخدمات الحكومية بسهولة ويسر ،وأصبح النظام السياسي أكثر قدرة على امتصاص ردود الأفعال ،وفي توظيف تلك القدرات  الجديدة في تعزيز التنمية المستدامة والدفع بعجلة النمو الاقتصادي ، وعلى الرغم من الاعتقاد الشائع بان الثورة الصناعية لها تأثيرات اقتصادية فقط الا ان وعيا كونيا بدا يظهر لفهم كافة الأبعاد المرتبطة بها ، وعلى المستوى الاقتصادي أصبح للثورة الصناعية تأثيرات على مستوى الإنتاج وأسواق المال والإعمال والاقتصاد إلى جانب التأثيرات العلمية والصحية ، وتأتي تلك المتغيرات في ظل تصاعد: أ) العولمة التنافسية التي تفرض على الشركات أن تعزز مواردها بشكل مستمر، لتمكن منتجاتها من الاستحواذ على الأسواق.

وانه للفهم الدقيق لتلك المتغيرات يجب التخلص من المعتقدات الخاطئة التي ترسخت من قبيل انه لا حدود للنمو الاقتصادي وان حل المشكلات الناتجة عن التكنولوجيا هو في مزيد من التكنولوجيا ،وان التقدم التكنولوجي مرادف للرقي الاجتماعي ،بل يمتد ذلك الى مراجعه بعض الاطروحات الفكرية من قبيل  مبدأ نور "الحتمية التكنولوجية"والذي يرتكز على وضع  التقدم التكنولوجي المطرد، والمستمر "متغيرا مستقلا"،وان المجتمع "متغيرا تابعا"، ما عليه إلا أن يتكيف مع المتغيرات التكنولوجية التي تفرزها آليات المجتمع بصورة طبيعية لا إرادية!

شراء الأجهزة الإلكترونية الحديثة أو الاشتراك في خدمات الإنترنت لا يزال مكلفًا بالنسبة للكثيرين، خاصة في المناطق ذات الدخل المنخفض.

فأنها فعلا جعلت واقعنا مختلف واسهل ومتقدم وسوف تجعل الفرد لديه مهارات عاليه في التحصيل العلمي وسوف تشمل تلك الثوره في كل مايختص بجعل حياتنا افضل واكثر تقدماً

"حالة البلاد": التعليم في وضعه الحالي لا يناسب متطلبات الثورة الصناعية الرابعة

ويمكننا اعتبار أي ابتكار الامارات لم يكن موجوداً خلال الثورة الصناعية الثالثة هو مما يصنف تحت إطار الثورة الصناعية الرابعة مثل التعديل الجيني والطباعة ثلاثية الأبعاد، والمواد الجديدة مثل الجرافين والمايكرولاتس والنانوتكنولوجي، بالإضافة لتقنيات تخزين البيانات وتحويل الأموال مثل البلوكتشين ، أهمية الثورة الصناعية الرابعة بأنها تمثل عصب الاقتصاد في المستقبل حيث لن يكون للنفط الثقل الاقتصادي كما هو معروف الآن، مما يعرض اقتصادات الدول النفطية لصدمة واضحة إن لم يتم اعتماد استراتيجية سريعة للدخول بقوة في الثورة الصناعية الرابعة .

بيانات البطاقات الائتمانية والمعلومات المصرفية يمكن أن تُستخدم في عمليات احتيال إلكتروني.

وابرز التقرير أهمية الثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها في سوق العمل الأردني من خلال تحليل مدى جاهزية القطاعات الاقتصادية المختلفة ومواءمة النظام التعليمي في توفير فرص العمل التي يتطلبها سوق العمل في المستقبل

Report this page